يتعرف عادل بنادية ويواعدها على ميعاد للقاء، ولكنه لا يتمكن من مقابلتها لسفره المفاجيء إلى الخارج لإستكمال دراسته، يرسل لها خطابًا مع أحد أقربائه ولكنه يهمل الأمر ولا يصلها الخطاب، يمتد الفراق بينهما حتى يتسلل اليأس لقلبها وتضطر أن تستجيب للأمر الواقع وتعلن خطبتها على فتحي شقيق عادل، وفي يوم الزفاف يصلها خطاب من عادل يشرح لها أسباب عدم لقائها فيستيقظ الحب في قلبها ليعود عادل وتصفعه الحقيقة بأنها تزوجت من شقيقه فتحي، وينسحب عادل من حياتهما، تنهار نادية وتعترف لزوجها بكل شيء فيطلقها، ولكن عادل لا يقبل أن يقيم سعادته على أنقاض أخيه فيتزوج من صديقتها التي تكن له حبًّا صادقًا.
يتعرف عادل بنادية ويواعدها على ميعاد للقاء، ولكنه لا يتمكن من مقابلتها لسفره المفاجيء إلى الخارج لإستكمال دراسته، يرسل لها خطابًا مع أحد أقربائه ولكنه يهمل الأمر ولا يصلها الخطاب، يمتد الفراق بينهما حتى يتسلل اليأس لقلبها وتضطر أن تستجيب للأمر الواقع وتعلن خطبتها على فتحي شقيق عادل، وفي يوم الزفاف يصلها خطاب من عادل يشرح لها أسباب عدم لقائها فيستيقظ الحب في قلبها ليعود عادل وتصفعه الحقيقة بأنها تزوجت من شقيقه فتحي، وينسحب عادل من حياتهما، تنهار نادية وتعترف لزوجها بكل شيء فيطلقها، ولكن عادل لا يقبل أن يقيم سعادته على أنقاض أخيه فيتزوج من صديقتها التي تكن له حبًّا صادقًا.
يدور العمل حول قصة الحب التي تجمع بين نادية وعادل، وفي اليوم الي يتفقا فيه على اللقاء يضطر عادل للسفر فجأة، ويرسل خطاب لنادية لكنه لا يصلها، مما يدفعها لليأس والموافقة على الخطبة من شقيقي عادل فتحي، ليعود عادل من السفر وتتصاعد الأحداث.
يضطر عادل للسفر فجأة بدون أن يخبر حبيبته نادية، ليتملك منها اليأس، وتقرر إعلان خطبتها من شقيقه.