يهدد راشد - سالم بإعادة الشركة له، وتبشر الطبيبة - منيرة بحملها، ويتزوج عبدالله من أسما، ويطلب سالم من زوجته إدارة أموالها ويقنعها باستيفاء عبدالله عليها.