اتضح أن والد الخال أعُدم في الماضي بسبب خيانته للدولة وتحصل الخال على جميع أملاك والده وقرر العودة إلى حارته (طالع الفضة) بعد عزلة من منصبه السياسي.
لم يتحمل أبو نزيه عودة الخال إلى الحارة وطالب الخال - أبو نزيه بالبيت.
استمر الخال بتأجير البيت لأبو نزيه، رفض عادل العمل مع الخال مثل شقيقه سليم، لم يعجب أهل الحارة بزوجة الخال بسبب عدم احتشامها.
قرر الخال إقامة جريدة مكان قسم الشرطة بعد تحصله عليه، قبضت الشرطة على مجموعة من شباب الحارة للمحاربة مع الجيش.
قرر أبو رياض أخذ ابنته صبحية بعد ذهاب عزيز إلى الجيش، هرب عزيز من خدمة الجيش وساعده الخال على الهرب.
أخبر عزيز - مصطفى أنه تزوج صبحية بدون موافقة والدها، أمر الوالى بالبحث عن عزيز بعد مقتل شرطي.
وضع الخال - عزيز في مكان أمن، لم تتحمل صبحية تحكمات والدها وابتعاد ابنها عنها، دافع الخال عن حق أم عزيز.
اشتكي أبو نزيه على الخال بعد ضربه له، حاول الشيخ أحمد حل مشكلة صبحية، طلب عادل من أبو رضوان أموال مقابل بيته.
عرض أبو زكي على أبو نزيه تسجيل نزيه أنه متوفي للهرب من الخدمة العسكرية حيث أن نزيه فاقد عقله، هربت صبحية من بيت والدها من أجل ابنها.
اشتكي أبو رياض بعد تغيب ابنته، أما صبحية فأقامت مع ابنها وأم عزيز عند بيت زوجة الخال.
علم سليم عن نية عادل في رهن البيت وحذره ولم يستمع عادل له وقرر منع سليم من الورث ﻷنه شقيقه من والدته فقط وليس له حق في الميراث.
رفضت صبحية العودة إلى بيت والدها بدون ابنها، نفذ أبو نزيه خطته لإخفاء ابنه.
افتعل الخال حريقًا في بعض أملاكه ليشتكي على أبو نزيه، يزور عزيز زوجته ووالدته.
هدد عزيز - أبو رياض، أخبر أبو فرح الخال عن هرب عزيز، اغتصب أبو نزيه- هند.
أخبر أبو نزيه - هند أنه سيتزوجها، مرض أبو رياض، حاولت أم عزيز إقناع ابنها بالهرب لكنه رفض.
علم أبو نزيه أن هند ليست سارقة، حكمت المحكمة لصبحية أن تطيع أوامر زوجها وليس أبيها.
وضع أبو زكي كمين لعزيز ولكن نجح عزيز في الهرب وقرر الخال تأديب أبو زكي، اتضح أن نزيه سرق والده.
رسب محمود في مدرسته، علم نزيه عن تواجد عزيز في الحارة، انتقم عزيز من أبو نزيه وسرقه.
قرر الخال توزيع طعام على أهل الحارة لمساعدتهم، صدر حكم الإعدام على عزيز.
أخبرت صبحية - الخال عن الأموال التي أعطاها عزيز لها وقرر الخال معرفة مصدر الأموال.
سعد مصطفي بعد رؤيته لسلوى، تم القبض على مصطفى وأجبروه على الخدمة في الجيش.
بحث الخال عن ابنه مصطفى ولم يتحمل تغيبه، علم أبو نزيه عن سرقة ابنه وقرر تأديبه.
لم يتحمل مصطفى الخدمة في الجيش، تشاجر عادل مع محمود لرؤيته لسيدات البيت، أصاب أبو محمود بالشلل بعد معرفته بفعله ابنه، علم الخال عن سرقة عزيز لأبو نزيه ورغبة أبو نزيه في السابق بالزواج من صبحية.
شك سليم بالأموال التى مع عادل، ساءت أوضاع منيرة النفسية بعد اختفاء مصطفى، قرر أبو نزيه أن يزوج ابنته نزيهة لعادل.
هوجم الجيش وهرب مصطفي، قرر عادل بيع حصته بالبيت لأبو نزيه وحذره الخال.
وافقت نزيهة على الزواج من عادل وتم عقد قرانهما، لجأت هند إلى الخال وأخبرته عن تخبئة أبو نزيه لابنه.
صدر حكم الطلاق لصبحية ورفضت العودة إلى بيت والدها، تلقى الخال خبر وفاة ابنه مصطفى.
احتجز الخال- نزيه انتقامًا من والده، تم إنقاذ مصطفى من قبل عزيز وعالجه.
أجبر عادل عائلته على إقامة نزيهة في البيت، ضرب عادل- سلمى بعد تحريض نزيهة، علم أبو نزيه عن خطف ابنه.
علم الخال أن أبو نزيه المتسبب في إيذاء مصطفي وخطط للإنتقام، علم الخال أن مصطفى على قيد الحياة.
علم أبو نزيه أن الخال كشفه على حقيقته، طالب أبو نزيه بحصته من بيت سليم، انتقم الخال من أبو نزيه على طريقته الخاصة.