طلبت أم محروس الطلاق من زوجها لكنه رفض، أخبرت أم سعدو زوجها حقيقة أن خطاب برئ وأخبر أبو سعدو الحقيقة للمختار، اشتكى أبو سعدو على عزيزة أنها قاتلة ابنته خجو ، قُتل أبو حديد.