دخل أبو ماضي الحارة هو ورجاله وقتل المختار ونزار، حذرت كريمة - خطاب وعند عودتها للبيت علمت أن شقيقها علم عن خروجها وخشيت العودة إلى البيت وبحثت عنها عائلتها.