يقترح أبو صالح على إدارة الشركة استقبال الوفد الأجنبي في جولة سياحية برية بالصحراء، ويثور يوسف مدير الشركة عندما يجد الخِراف في موقف السيارات الشركة، ويضطر لإدارة الموقف.