يهرول أبو محمد، وأبو راشد وأبو حسين إلى المستشفى للاطمئنان على حالة أولادهم، ويتذكر محمد ما حدث أثناء قيادته للسيارة ويحمل نفسه ذنب ما حدث لأصدقائه.