محاكمة علي بابا  (1987) 

7.5
  • فيلم
  • مصر
  • 103 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

(كوكي) (شادى الفخراني) الطفل الصغير الذي تقص عليه أستاذته (نادية عزت) في المدرسة قصة علي بابا و الأربعين حرامي ، تظل تشغل باله و لكنه لا يصدق أن علي بابا بطل و يريد أن يحاكمه على جرائمه، فيقوم والد...اقرأ المزيد الطفل (يحيى الفخراني) و والدته (إسعاد يونس) بتمثيل محاكمة لعلي بابا حتى يهدأ. وتقع مفارقة لم تكن في الحسبان.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [39 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

(كوكي) (شادى الفخراني) الطفل الصغير الذي تقص عليه أستاذته (نادية عزت) في المدرسة قصة علي بابا و الأربعين حرامي ، تظل تشغل باله و لكنه لا يصدق أن علي بابا بطل و يريد أن يحاكمه على...اقرأ المزيد جرائمه، فيقوم والد الطفل (يحيى الفخراني) و والدته (إسعاد يونس) بتمثيل محاكمة لعلي بابا حتى يهدأ. وتقع مفارقة لم تكن في الحسبان.

المزيد

القصة الكاملة:

مديحة إبراهيم (إسعاد يونس) مدرسة علم نفس بالجامعة، طبقت دراستها لعلم النفس على زوجها، صلاح سليمان (يحيى الفخراني)، ووصمت كل تصرفاته بالعقد النفسية، فإذا وقف أمام المرآة، كانت ميول...اقرأ المزيد نرجسية، وإذا أخبرها بإحتياجه إليها، كانت ميول للعودة للطفولة، وإذا إرتدي ملابس انيقة، فهي ميول إستعراضية، حتى وقع الصدام بينهما، وكان الطلاق، رغم وجود ثلاثة أبناء صغار، تامر وطارق فى الأعدادي وكوكي فى الحضانة، وإتفقا على قيامها بتربية الأولاد، وأبتعاده عنهم، حتى لا يصيبهم بعقده النفسية، حتى إكتشفت مديحة فشلها مع الاولاد، فالكبير درجاته فى العربى ضعيفة جداً، والأوسط أهمل المذاكرة وتفرغ لكرة القدم، والصغير لديه ميول عدوانية. إستنجدت مديحة بطليقها صلاح، ليأخذ أجازة من عمله، ويتفرغ لعلاج مشاكل أبناءه، وقد كان، وأكتشف أن إبنه الكبير تامر (مؤمن حسن)، لا يذاكر العربي لعدم إقتناعه بالشعراء العباسيين، البحتري وأبو تمام ، لأنهم على حد قوله، منافقين يمدحون الملوك لينالوا عطاياهم، فإذا أمسك عنهم الملوك هجوهم، كما كان تامر على علاقة بزميلته وجارته سوسن (رانيا عاطف)، ومتفقين على الزواج بعد الإنتهاء من الإعدادية والثانوية والجامعة والجيش، غير أن سوسن كان والديها دائماً على خلاف، بسبب مشاكل مادية، أدت لإنفصالهما بالطلاق، فقررت سوسن إنهاء علاقتها بتامر، لأنه بعد الإنتظار الطويل، ستكون مشكلتهم أيضاً مادية، وهى لاتريد تكرار مأساة والديها، وهو الشيئ الذى أصاب تامر بالإحباط واليأس من الحياة، ونال منه الإكتئاب، فتناول جرعة زائدة من المنوم، حتى نقلته والدته مديحة للمستشفي، وتم إنقاذه، وإقترب منه والده، وأعاد إليه ثقته بنفسه، ولكن تامر لم يقتنع بقدرة والديه على حل مشكلته، بسبب أنهم لم يستطيعا حل مشكلتهم، مما أدى لعودة العلاقات الزوجية، مابين مديحة وصلاح، وعاد الأخير للإقامة مع أولاده وزوجته. أما الأوسط، طارق (وائل حسن) فقد كان مقتنعاً بمارادونا، صاحب الملايين، وبقية اللاعبين المصريين الذين أسعارهم فى زيادة، فقام بمرافقته فى المباريات، وتدريبات النادي، وعرفه على عامل غرفة الملابس، الذى كان فيما مضي، لاعب يصول ويجول فى الملاعب، وبعد إعتزاله لم يجد عملاً، لأنه لم يتعلم، بينما كان رئيس النادي أيضاً لاعباً، ولكنه نال شهادته، بجانب لعبه للكره، وبعد الإعتزال وجد العمل اللائق، وإقتنع طارق بأهمية التعليم، وقرر الإهتمام بدروسه. أما الصغير كوكي (طارق الفخراني) الذى حاول جرح زميله أسامه، ليفرقه عن توأمه سامح، وكانت مشكلته الأكبر مع مدرسة الحضانه (ناديه عزت)، التى قصت عليهم قصة على بابا والأربعين حرامي، ويري كوكي أن على بابا سارق شرير، وكان يجب أن يسلم أموال الحرامية للبوليس، وكان الصدام مع مدرسة الحضانة، ولم يستطع صلاح ومديحة حل مشكلة كوكي، إلا بحيلة وهى عمل محضر لعلي بابا، والسماح لضابط القسم بالقبض على السارق على بابا وحبسه، وذلك أمام الطفل كوكي، حتى تحل له مشكلته، ولكن الضابط ظن أن صلاح قد أصابته لوثة عقلية، فأمر بإحتجازه فى القسم، ريثما يعرض على النيابة، لتأمر بإيداعه مستشفي الأمراض العقلية. (محاكمة على بابا)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات