يتفق أبو زاهر مع رابح ووحيد بك على إقناع أحمد ببيع المنزل، ويرفض عبدالرازق طلب أحمد إتمام خطوبته من ابنته نبيلة، حتى يستكمل دراسته ويصبح مهندس مثلها.