يحرق صلاح مخازن سلطان فيذهب هذا الأخير ويشكوه للشرطة، حيث اختبأ عند مهند صديق جبار. يسجن عبدالحميد-كمال فتقوم كل من نهاد وجنان بإخراجه. يقرر نور الصحفي تأليف كتاب عن منطقة قنبر علي.