ترفض ليلى رفضًا باتًا الزواج بأي رجل له تجارب نسائية سابقة، ويرسل الأب مشكلتها بعد طول حيرة إلى إحدى الجرائد التي يشرف على باب المشاكل بها صحافي يدعى أحمد، ويقرر صديقه كمال الزواج منها فهو يريد...اقرأ المزيد الاستقرار بعد حياة مليئة بالعلاقات النسائية، وتعجب به ليلى وتتم خطبتهما، إلا أنها تكتشف علاقاته السابقة.
ترفض ليلى رفضًا باتًا الزواج بأي رجل له تجارب نسائية سابقة، ويرسل الأب مشكلتها بعد طول حيرة إلى إحدى الجرائد التي يشرف على باب المشاكل بها صحافي يدعى أحمد، ويقرر صديقه كمال الزواج...اقرأ المزيد منها فهو يريد الاستقرار بعد حياة مليئة بالعلاقات النسائية، وتعجب به ليلى وتتم خطبتهما، إلا أنها تكتشف علاقاته السابقة.
المزيدليلى شكرى(سهير رمزى)تعمل بشركة ألكترونيات،ومتأثرة بما حدث لشقيقتها التى فسخت خطبتها بسبب علاقتها العاطفية السابقة، ولذلك صممت ليلى الزواج من رجل ليست له تجارب سابقة، وقد فسخت...اقرأ المزيد خطبتها لثلاثة من قبل ثبت ان لهم ماضى. كمال سالم(محمودعبدالعزيز) مهندس ديكور وزير نساء، وعلى علاقة بالراقصة عزه (هياتم) وسببت له المشاكل لثنائية علاقتها بزير النساء الآخر مختار(احمد عدوية) الذى طارده، فلجأ الى صديقه الصحفى بمجلة الحياة الجديدة احمد عبد السلام (سمير غانم) والذى يحرر باب حكم عقلك، والذى نصحه بالزواج، غير ان كمال تحرش بسكرتيرة رئيس التحرير (صلاح نظمى) فتم عقاب احمد بنقله لصفحة الحوادث، وأرسل شكرى خالد (سلامه إلياس) والد ليلى خطابا لباب حكم عقلك يشكو فيه من تصرفات ابنته ورغبتها فى رجل بلا ماضى، وأعجب كمال بتلك الفتاة وطلب من احمد عنوانها ليتزوجها، فلما رفض احمد لعدم ثقته فى صديقه كمال، قام الأخير بكتابة خطاب للباب بإسم مستعار، يخبره انه شاب بلا ماض، يريد الزواج من فتاة بلا ماض، فأرسل له العنوان، وتوجه كمال لخطبتها من والدها، والذى لم تنطلى عليه الخدعة، غير انه رحب بزواجه من ابنته، وترددت ليلى، وقامت بالعديد من التحريات للتأكد من ان كمال بلا أى تجارب سابقة، وقد كان كمال مستعدا لتلك التحريات فمرت بسلام، غير ان عزه الراقصة رأتهم فى إشارة المرور ونادت عليه، فتجاهلها وأقنع ليلى بأنها توهمت النداء، ولكن ليلى اجرت عليه اختبارها الأخير، وصارحته بأن لها ماض مخجل مع احد الشباب الذى خدعها، وطلبت الغفران، فوقع كمال زى الرطل، وثار عليها قائلا انه عرف ستات بعدد شعر رأسه، فكيف لمثلها ان تخدعه، وهنا أخبرته بأنها كانت تمتحنه، وقد سقط فى الامتحان، ولأن كمال قد أحب ليلى فلم يفرط فيها، ورفض فسخ الخطبة وأيده والد ليلى، ولجأ كمال لصديقه احمد، الذى حاول الصلح بينهما، لتكتشف ليلى ان احمد بالفعل لا تجارب له، فقررت ان تتزوجه بدلا من كمال، ولكن كان لدى كمال خطابات غرامية، كان احمد قد كتبها منذ ٧ سنوات لزميلته فى الجامعة ساميه (أميمه سليم)، ولكنه لم يرسلها وأحبها فى صمت، حتى تركت الجامعة وتزوجت، فقام كمال بإرسال الخطابات الى ليلى، وامام نفى احمد لتلك العلاقة، قامت ليلى بزيارة ساميه للتأكد من ذلك، وكانت المفاجأة ان ساميه متزوجة من مختار زير النساء الآخر، والذى أراد الانتقام من كاتب الخطابات لزوجته، وظن انه كمال، فقام ورجاله بمطاردته ومعه احمد بالمجلة، وكانت النتيجة تحويل احمد لصفحة الوفيات، وقررت ليلى الزواج من احمد، وعندما جاء المأذون وحضر كمال للتهنئة، وحيث ان ليلى شعرت بحبها لكمال فقد تنازلت عن شرطها وقررت الزواج من كمال. (البنات عايزه إيه)
المزيد