يتشاجر مبارك مع ابن شقيقه سعد لإعادة الأموال إلى متعب، الذي يسدد دين ابن عبدالعزيز، ويزور متعب الشركة التي يعمل بها عبدالعزيز ويفاجئ بثريا ويتذكر علاقتهما القديمة.