يكشف سعد عمه مبارك أمام زوجته ومتعب وأنه محتال، وتصر مشاعل على ترك المنزل، ويلجأ عبدالعزيز إلى مسعود لمساعدة فرح في بيع المنزل ودفع دية والدها، ويطلب منه أمواله ويتفق مع أهل القتيل لدفعها.