يذهب سليمان إلى المستشفى ويقابل نعمة وزوجها خيري ويتشاجر معهم ثم يخبرهم بتطليقه لكوثر فتنهار نعمة حزنًا على والدتها، تخبر نعمة زوجها خيري بحملها.