أراء حرة: فيلم - محترم إلا ربع - 2010


غير محترم إلا ربع ..سيناريو تافه ومكرر

من خلال رؤيتى للفيلم تجد انك أمام فيلم يبدو ان كاتب السيناريو والحوار كان يشاهد شىء آخر او كان يلعب الجيمز او كان فى حوار مع أحد أثناء الكتابة لأنه فيلم يخلو من الحبكة الدرامية تشعر انك أمام فيلم مسلوق ليس هناك غرض منه سوى دفعك كى تضحك بالعافية .. على اى شىء وبدون سبب ..لا تستطيع ان تفهم من أين أتت تلك الاحداث الغريبة وكيف تم تركيبها ..تشعر انك فى بازل الهدف منه تركيبة مسفة جدا للغاية .. ناهيك عن الحوار الردىء جدا جدا .. ليست هناك حرفية فى الحوار ولا أى ابداع حيث تجد مثلا فى مشهد من المشاهد...اقرأ المزيد يتحدث البطل مع حبيبته فى شكل .. تاكلى ذرة فترد لأ فيقول لماذا ..فترد اصلها بتدخل فى سنانى ثم تضحك .. هل هو هكذا يكون الحب ..هل تلك الحوارات تقود الى الحب ثم أين الكوميديا هنا ،، ثم نأتى الى اداء محمد رجب .. وهو أسوأ أدواره على الإطلاق ..حيث انه كان باهتاً جدا تشعر انك أمام ممثل مبتدأ لا يعرف كيف ينطق كلماته ..تعبيراته تسبق نطقه ... يتكلم بلهجة بطيئة وغريبة ،،، فقط هو اعتمد على مظهره الذى كان احسن مااستطاع ان يرسمه فى الشخصية ،، ايضا البطلة لاميتا .كانت باردة كالثلج ..تخلو من اى روح ولا حياة ولا جمال ...أما عن الطفلة ابنة أحمد زاهر فهى موهوبة حقاُ ولكن الحوار الذى نطقته كان مسفاً وليس على المستوى الكوميدى الجيد لأنها كان يمكن ان تخرج احسن من ذلك ولكن الحوار الردىء أضعف ادائها للكوميديا كطفلة يمكن أن تخرج منها الكثير من الإفيهات .. وأعتقد ان وجودها كان مقصودا لضمان نسبة مشاهدة عالية بعد ان نجحت فى دورها فى فيلم عمر وسلمى ،، لكن شتان الفرق ..تجد ايضا قصة استهلكت كثيرا جدا ،، وهى قصة البطل الشهم الذى يدافع عن بلده وغيور عليها ضد الفاسدين ويتعرض لمحاولة اغتيال نتيجةلشهامته .. وهكذا تجد قصة مكررة آلاف المرات ولا تشعر أمامها باى شىء جديد ..حقا نحن مع القصة التافهة فى حال اذا كان الفيلم كوميدى ساخر جدا مثل فيلم لا تراجع ولا استسلام لأحمد مكى ،، الذى كانت قصته مكررة أيضا ولكنه كان كوميديا جدا جدا .. ونجح فى ان يدخل البهجة على الناس ولم يتوقف احد عن الضحك .. ولكن ان يكون الفيلم لا قصة لا سيناريو لا كوميديا .لا أداء .فهذه هى الكارثة اعتقد انه لا يزال هناك الكثير من الوقت ليقوم محمد رجب ببطولة فيلم ،،وهذا يعد من اتفه الأفلام هذا العام على الإطلاق ... وإلى لقاء فلى فيلم آخر .


فيلم سئ جدا

مش شايف ف اى شئ حلو فيلم مستفز محمد رجب كل مره بيزيد اصرار على اثبات فشله كممثل كوميدى

لم يحترم جمهوره واصر على ادخال لقطات مسفه وف منتهى التدنى واعتمد على مشاهد العرى ودا بيدل على ضعفه وضعف كاراكتاره لأنه محتاج حاجه تسنده متعمد يثبت انه وس...يم وهو عادى جدا الرجل مش محتاج يأكد انه وسيم اللى وسيم فعلا من الممثلين عمره ما بيأكد على الملامح دى

زائد ان المخرج ضعيف جدا سيناريو اضعف انا ندمت فعلا انى دخلت الفيلم دا سورى بجد بس دا رأيى


مشاكل تقنية تحرمك من المشاهدة السلسة و الاندماج مع الفيلم

هناك مشاكل كثيرة في التصوير( راكورات اضاءة) او اختلاف في اللونية ما بين اللقطات الواسعة و الضيقة لنفس المسهد فشل تصحيح الالوان في حلها ... قد تكون المشكلة ليس لها علاقة بمدير التصوير لكنها تبقي مشكلة و تخصم من رصيد مدير التصوير... المشكلة الثانية بعض راكورات الحركة مما ادي الي ظهور المونتاج بشكل غير سلس كان يمكن حلها بتقليل المونتاج في هذة المشاهد و لكنها بالطبع كانت ستؤثر علي الايقاع العام للفيلم كما ان بعض الانسرتات المقحمة و التي كان واضح انها لم تصور بشكل مسبق لتوضع في هذه الاماكن لم تكن...اقرأ المزيد جيدة ولم يكن لها حتي ضرورة درامية حتي يستخدم انسرت صدر الفتاة التوأم وهي صامتة بينما صوتها في الخلفية تتحدث و بانفعال الاخراج لم اشعر بمجهود قوي نتيجة عدم تنوع الزوايا في بعض المشاهد بالرغم من التنوع المتميز في مشاهد اخري مثل مشهد المعركة الأخيرة و الذي تم استخدام لقطات ضيقة بشكل واع جدا زاد من ايقاع هذه المشاهد القصة بشكل عام ليست سيئة ولكن تلك الخطاء لم تدعني استمتع بمشاهدة الفيلم و لذلك جاء هذا التقييم المتدني اعتذر لصناع الفيلم عن هذا النقد اذا وجدوه غير بناء ولكني اري ان العمل كان به شئ من الاسنعجال في التنفيذ و قد ظهر علي الشاشة


رأيي في محمد رجب

بصراحة أنا ما دخلتش الفيلم ومش حدخله عشان أنا مش معترف أن فيه بطل اسمه محمد رجب أصلا. طول عمره سنيد وكان مبدع في دور السنيد أو الدور الرابع أو الخامس, بس بطل فيلم دي واسعة عليه قوي. اللي باستغرب ليه أن هل أصبح الاسفاف وقلة الأدب في الأفلام هي السمة المميزة للأفلام المصرية؟ لازم الفيلم يكون فيه عراه ومشاهد جنسية عشان تخلي الجمهور يدخل الفيلم؟ الفيلم ده مثلا 90% منه بنات جسمهم مكشوف أو فيأوضاع سخنة طيب ما احنا شوفنا كتير, وبعدين فين الفيلم, فين الاستفادة من الفيلم.... مش عارف. محمد رجب أساسا...اقرأ المزيد دمه تقيل ما بيعرفش يعمل تراجيدي عشان يعمل فيلم كوميدي. ايه اللي حشره وزنقه في حتة الكوميدية. الظاهر حد قاله أن شكله وسيم وينفع يضحك عشان كدا صدق نفسه أن ينفع فجرب. أنا شاهدت أفلام كتيرة ليه, بس ما عجبنيش ولا فيلم مثله وطلع فيه البطل لأنه لا يستحق. أداءه بيتسم بالبرود الزائد عن الحد. وبعدين مزودها قوي في حكاية الوسامة وخفة الدم اللي بيحاول يصطنعها. مش عارف إيه اللي خلاه يمثل أصلا. الناس بتدفع فلوس عشان تدخل السيما عشان تدفرج على حد يستاهل ... وما أظنش أن محمد رجب ينفع أدخل سيما عشان خطره... شكرا.