وفدت دنيا أسعد سعيد من ضيعة بين القصرين لكي تعمل خادمة في البيوت بهدف جمع الاموال لشراء أرض أبيها لكنها تواجه الكثير من المشكلات بسبب طيبة قلبها وأخلاقها وحبها لمساعدة الأخرين، وفي نفس الوقت لا تستطيع أن تكتم اي شيء للحظة واحدة.
السيدة الثرثارة (دنيا أسعد سعيد) وصديقتها الطباخة (طرفة) تنتقلان من قرية (بين القصرين) إلى دمشق بعد أن تزوجت (طرفة) وأنجبت، ومعًا تواصلان اكتشاف الوجه المضحك لسوريا في رحلتهما الكوميدية.