تٌسيطر أمينة على فارس وتدفعه لتسجيل كل شيء باسمها وطرد زوجاته، ويتضح بالنهاية أنها كانت تحلم ولم يمت زوجها حسن، ولم يحدث أي شيء مما سبق.