يتطلع الجميع لقرار تعيين رئيس لتحرير المجلة، ويعتقدوا بصدور قرار بتولي نوال لهذا المنصب، في الوقت ذاته يُكلف راشد بمهمة رئيس التحرير دون إخبار صديقه عبدالعزيز بذلك.