تمرض أم صالح وتطلب من بوصالح أن تسافر للخارج للعلاج على نفقة الدولة، فيخبرها بأن هناك لجنة طبية هي التي ستقرر إذا كانت تحتاج إلى السفر أم لا، فتترك المنزل وتقيم لدى شقيقها أبو مجبل.