يطلب ماجد نقله إلى سوريا، يوافق الحاج فرج أبو اليسر على شروط زهرة للزواج منه بعد اخبارها له انها كانت متزوجة من شخص يُدعى جلال وتم تطليقها منه، ثم تسافر للحج مع زوجها.