يذهب طاهر إلى منزل الحاج عيسى لطلب يد عيشة لكنه يطرده بطريقة بشعة ويسافر إلى المدينة عند رشيدة ويأمر الحارس أن لا يجعلها تخرج، أما هى فمريضة وفي حالة سيئة.