تذهب رشيدة عند طاهر وتخبره عن علاقتها بالحاج وتحكي له كل شيء. العربي يحتجز الرجل المختل ويضربه لأنه يشك أنه يعرف مكان عيشة. ينتقل طاهر هو ورشيدة إلى منزل أخر لكنه بسيط جدًا.