يعود عباد إلى منزله بعد ضربه من رجال الحاج عيسى وتعالجه عيشه وهى حزينة من أجله، أما طاهر يسكر ويتذكر عيشة ويخبر رشيدة أنه يحبها كثيرًا لكنه وبسبب السكر أقام علاقة معها وفي الصباح شعر بالذنب والندم.