خلال فترة الأربعينات من القرن الماضي، يعيش أبو صقر مع ابنه، وعندما يقرر شراء مركب للعمل عليه، يتحداه أبو شهاب، ويحاول إفساد الأمر عليه بالاتفاق مع قطاع الطرق لسرقة أمواله، وذلك انتقاما منه لعداء قديم نشأ بينهما. في حين يتعلق صقر بقلب نورة ويضطر للتضحية بحبه وفاءً لصديقه بدر الذي تطلع للزواج منها.