تقابل سهير وعلا عاطف، صديق قديم لسهير، ويشعر عبدالصبور بالغيرة، ويأتي عاطف وابنه من أجل طلب يد علا، ولكن عبدالصبور يرفض الأمر بسبب العلاقة القديمة بين عاطف وبين زوجته سهير.