يقرر (أبو فيصل) التخلي عن أولاده وترك كل شيء في يد أخوه (أبو أحمد)، حيث يتولى الأخير مهمة تربية الأبناء ورعاية الأمور المادية الخاصة بهم، إلا أن تقدم الأولاد في العمر وزيادة مشاكلهم يُجبر (أبو فيصل) على العودة لهم ورعايتهم.