تتقدم أمل بطلب وظيفة بشركة حسن، ويفكر الأخير في الزواج منها بناء على رغبة زوجته الأولى علياء لعقمها، ويفكر أبو بشار في الزواج من نورة، ويعجب سالم بأمل.