يوظف أبو عدنان - ابنه عادل مديرًا بالشركة، ويتوفى خال عدنان، ويتأثر الأخير نفسيًا، ويستعيد جابر قدرته على الحركة، وتتولى طيبة إدارة المصنع مع شقيقها.