تقرر خجو الذهاب لرؤية حبيبها محي الدين من أمام فيلته، يرى محي الدين - خجو من بعيد ويتذكر أيامه معها ويشعر بالندم على ما فعل تجاهها، تغضب خجو وترحل من المكان وتقرر ألا تعود مرة ثانية.