يعثر عبداللطيف وعبدالله على رضيعة أمام المسجد، فيتخذها الأخير ابنة له، ويطلب من عبداللطيف عدم إخبار أحد بالسر، وتمر السنوات وتكبر هبة، ويكشف سالم للجميع أنها لقيطة، وتتطور الأحداث ضد هبة إلى أن تكتشف والدها الحقيقي.