تمرض أنيسة ويبقى علي بجوارها، ويأتي محامي سليمان غانم لزهرة ويبلغها أن فتحية لديها ابن شرعي من سليمان، وبذلك يحق له ولفتحية نصيبًا في ميراث سليمان.