تتوفى فاطمة، ويحاول عمر إقناع ابن سالم بمقابلة والده وإعطائه الفرصة ليحكي له ما حدث معه، ويسلم سالم أمانة لابن صديقه، في حين يجمع سيف - الصيادين ويحاول إقناعهم بالعمل معه.