يقرر جراح الأعصاب بسام ترك عمله بالخارج والعودة لسوريا، فيصطدم بعدم اعتراف المؤسسات الطبية بشهاداته من فرنسا، فيعود بسام للدراسة للحصول على الشهادة من وطنه.