يذهب عبدالقادر إلى منزل شقيقته نوارة ويخبرها أن وضعها بالشكل الحالي لا يعجبه خاصة أن بناتها الثلاثة يذهبن للجامعة وهذا وضع غير مقبول بالنسبة له.