يذهب سعد إلى ياسمين ويجلس معها ومع والدتها نوارة ويخبرهم أنه سيتزوج منها مهما فعل والده عبدالقادر، ترفض نوارة طلب شقيقها علي الرجوع إلى الصعيد.