يتشاجر عبدالقادر مع زوجته ويطلب منها الرحيل عن منزله ثم يصاب بنوبة قلبية ويسقط مغشيًا عليه، يذهب فواز إلى شهد ويخبرها أنه لن يتخلى عنها وعن نجله.