ليلى مظلوم(ماجده)تعيش حياة رغدة مع جدها(عبد الخالق صالح)الباشا صاحب الأطيان، والذى كون ثروته من تجارة السلاح والمضاربة بالبورصة، متعاونا وشريف مظهر (احمدمظهر) ويعيش معهما اختها الصغرى لبنى (فاديه احمد) التى تحب كمال (خيرى القليوبى) ابن عمها الذى يكبرها بعشرون عاما، وتحب ليلى ابن عمها الضابط طارق (إيهاب نافع) وهو ايضا يحبها، ولكنه يفضّل الزواج من إبنة عمه نيفين (فاتن الشوباشى) لأنها من نفس مستواه المالى ولن تتعال عليه بثراءها، مما يغضب ليلى، فتثور لكرامتها وتقبل الزواج الفورى من ابن عمها الطبيب سمير (عمر ذوالفقار) شقيق نيفين، ولكن سمير يموت اثناء حربه ضد الكوليرا، بينما يسافر طارق لحرب فلسطين، تاركا زوجته نيفين حاملا، ويقع فى الأسر وتنقطع اخباره، بينما يشترك شريف مع مظلوم باشا فى توريد السلاح، وترتفع بورصة القطن ويبيع شريف القطن ويكسب اموالا طائلة، بينما يطمع الباشا فى المزيد، لتهبط البورصة ويفقد كل امواله، ويكشف السلاح الفاسد، وينتحر الباشا قبل القبض عليه، ويهرب شريف الى أمريكا، وتقرر ليلى عدم الاستسلام وتتولى زراعة الارض المتبقية لرعاية اختها لبنى وأبناء عمومتها نيفين وطفلها، وكذلك ناديه (بيرى نافع) شقيقة طارق، ويعود طارق من الأسر هاربا، ولكنه يرفض مساعدة ليلى فى زراعة الارض، ويفضل الكفاح ضد المستعمر الانجليزي، ويعود شريف من الخارج ويقبض عليه ويسجن، وتحتاج ليلى لمبلغ ٣٠٠ جنيه لإنقاذ الارض، فتلجأ الى شريف فى محبسه عارضة حبها من اجل المال، لكنه يخبرها انه لايفكر فى الزواج، فتوافق على الاستسلام له بدون زواج، ولكنه يرفض لأنه كان يعتقد انها جاءت لأنها تحبه، وتخرج ليلى غاضبة لتقابل كمال الذى تحسنت احواله، وأصبح تاجرا للموبيليا، ولديه مالا، فتعرض عليه الزواج من اجل المال، وتعتذر لأختها لبنى التى كانت تحب كمال، وتقوم الثورة ويخرج شريف من السجن، ويعرض على ليلى المشاركة فى أى مشروع، فتشاركه فى ورشة لصناعة الموبيليا بدلا من شراءها، ويمرض كمال ويموت، وترثه ليلى، وتقبل الزواج من شريف، الذى اعتقد انها قد نسيت حبها الاول لطارق، الذى عاد وتجددت آمال ليلى تجاه طارق، متجاهلة زوجها شريف، وابنتهما الصغيرة ريم، وتمرض نيفين بعد اصابتها بنزيف إثر إجهاضها، وتعتنى بها ليلى من اجل طارق، وتسوء العلاقة اكثر بين شريف وليلى، والتى تمتنع عن زوجها وتطالبه بالنوم فى حجرة منفردة، ولكنه يقرر أخذ ابنته بعيدا عن ليلى، ولكن فى احدى غارات العدوان الثلاثى عام ١٩٥٦ تصاب ريم وتموت، وكانت صدمة شريف كبيرة، فقرر السفر الى بور سعيد للإنتقام لإبنته، ولكن ليلى تعلقت بشريف وطالبته بأن تصاحبه فى السفر لأنها الآن فقط اكتشفت انها تحبه. (من أحب)
تعيش (ليلى) بنت (مظلوم) باشا حياة رغدة، حيث كون والدها ثروته من تجارة السلاح، تحب الضابط (طارق) ولكنه يفضل الزواج من ابنة عمه (نيفين)، فتتزوج من الطبيب (سمير) أحد الأثرياء، الذي سرعان مايموت ويصادف ذلك وجود الشاب (شريف) دوماً في طريقها. تفقد (ليلى) ثروتها نتيجة أزمات اقتصادية وانتحار والدها ،فتتزوج (شريف) وتنجب منه طفلة، ثم تموت الطفلة في حادث مما يؤثر سلبًا على زواجهما خاصةً بعد اقترابها من (طارق) الذى ماتت زوجته وتعتقد أنه يحبها.
تتزوج فتاة من طبيب ثري، وبعد موته وانتحار والدها لمساهمته في صفقة سلاح فاسد للجيش، تتزوج من شخص آخر وتنجب منه طفلة تموت في حادث، فتتقرب من حبيبها الأول.