تعيش الصحافية الأمريكية (جوليا) في مدينة باريس، حيث تذهب للإقامة مع زوجها وابنتها، فتكتشف أن منزلهم الجديد ما هو إلا منزل أجدادها الذين قتلوا في محارق الهولوكوست.