ترفض أم لطيفة خطبة ابنتها لابن عمها، ويطالب أبو خليفة - أبو سعود بتسديد الديون التي عليه له، وتوعد لؤلؤة - أبو سعود بنقل ملكية المنزل باسمه حتى يستمر في الإقامة معهم.