علم عبدالحي من جدته أمينة عن قتل والده المتوفي لشخص بالخطأ لكنها لم تخبره عن رفض أبو عمر إعطائها الأمانة التى تخصهم.
حكت أمينة لحفيدها عبدالحي عن إعدام الشرطة لوالده بسبب قتله للسجان، حاولت أم عمر مصالحة أمينة لكنها رفضت لحين إعادة ابنها عمر للأمانة لها.
لم يتحمل ظافر معاملة أبو لطفي لوالدته وظلمه لها، اتضح أن سعدية عقيمة ورفض عمر الزواج عليها، انزعج عبدالحي من جدته بسبب منعها من زيارته لابن عمه خالد.
أخبر أبو شهدة - عمر عن موت العديد من المواشي الخاصة به ولم يتبقي مع عمر أموال لتعويض خسارته.
ساعدت سعدية زوجها على طريقتها الخاصة لموافقته على أخذ أموالها، بحثت أمينة عن قبر ابنها.
احتفل عمر بشقيقه خالد لحفظه القرآن الكريم، قتل ظافر - أبو لطفي لتعذيبه لوالدته وحُبس.
حاول أبو حدو الإيقاع بين عمر وخالد، شك عمر أن المخرز ابن عمه على قيد الحياة وبحث وراء الموضوع.
تأكد عمر أن المخرز على قيد الحياة، تمنت فاطمة الزواج من عمر ولكن حذرتها خالتها أم حاتم، تم الإفراج عن ظافر.
عاد المخرز من الحبس وأخبر أهل الحارة عما حدث معه، علم المخرز أن زوجته حفيظة تزوجت بعد نشر خبر وفاته ولم يتحمل الصدمة.
قرر المخرز الانتقام من عمر لعدم إعطاء الأمانة لوالدته وطلب من مهدي مساعدته.
طالب المخرز بالأمانة التى تركها والده لعمر واتضح أن الأمانة لا تخص المخرز وقرر الانتقام من عمر.
سرق المخرز المواشي الخاصة بعمر ورفض الاعتراف عليه، حاول عمر فعل المستحيل لتوضيح للمخرز أن الامانة لا تخصه وقرر إعطائه خمسة عشر قطعة ذهبية لعدم مطالبته بالأمانة لحين عودة صاحبها.
قرر المخرز إيقاع عمر بالفخ وأخبر أعضاء الحارة أن عمر أعطاه خمسة عشر قطعة ذهبية لإسكاته، اتضح أن الأمانة تحتوي على 500 قطعة ذهبية.
توفي أبو عدنان زوج خالة عمر وسافروا للوقوف بجانبها، أخبر المختار أبو حاتم - المخرز أن الأمانة من حق صاحب العلامة كما وصى أبو ناجي.
تشاجر المخرز مع خالد وتدخل المختار، حاول المخرز سرقة الأمانة من بيت عمر لكنه فشل.
مرضت أم عمر وأقامت مع أختها لحين تعافيها، توفي حاتم بعد وقوع له حادث وساءت أحوال أبو حاتم النفسية.
توفيت أم عمر أثناء طريق عودتها إلى بيتها، سُرق محل أبو نوري من قبل المخرز.
علم عمر أن المخرز اقتحم بيته أثناء غيابة وحذره، تكفل عمر بثمن البضاعة المسروقة من أبو نوري، طلبت أم حاتم من زوجها الزواج لإنجاب صبي بعد وفاة ابنهما.
تزوج المختار أبو حاتم، بدأ المخرز بمضايقة عمر على طريقته الخاصة بمساعدة رجاله له.
أخبرت هدية - سعدية على خطة للمحافظة على زوجها، اقتحم المخرز ديوان المختار أبو حاتم، أخبرت سعدية زوجها أنها حامل وفرح بعد معرفته بالخبر.
موفق يراقب عمر، أنجبت زوجة أبو حاتم صبي، قرر عمر أن يزوج شقيقه خالد.
اتضح أن سعدية ليست حامل وكذبت على عمر وأخبرته أن شقيقه خالد أوقعها وفقدت جنينها وطرد عمر- خالد من البيت، علم خالد أن موفق لص، علم عمر الحقيقة وصالح شقيقه خالد.
في أثناء زفاف خالد تم التصويب عليه من قبل موفق لكنه تعافي، تشاجر عمر مع المخرز.
ضُرب عبدالحي من قبل مجموعة من الرجال ووقف عمر مع المخرز وبعد إفاقة عبدالحي طلب المخرز من المختار مصالحته مع عمر ولكن اتضح أنها خطة من قبل المخرز.
حصل المخرز على الأمانة بمساعدة والدته ونسيب، توفيت والدة هدية ووقفت معها سعدية، سعد خالد بعد معرفته بحمل زوجته بهية.
أنجبت بهية صبي، تزوجت هدية من أبو أحمد، انتقل المخرز مع والدته للإستمتاع بالأموال بعيدًا عن أعين أهل الحارة.
ذهب خالد لأداء الخدمة العسكرية وترك عائلته، أتى ناجي صاحب الأمانة لأخذها من عمر.
لم يتحمل عمر بعد معرفته عن عودة صاحب الأمانة الحقيقي وعلم عن مكيدة المخرز وأنه حصل على الأمانة.
هرب نسيب بعد أسر عمر له، علم عبدالحي عن سرقة والده للأمانة وواجهه بالحقيقة.
حاول أهل الحارة مساعدة عمر لتسديد الدين وباع عمر جميع أملاكه، توفي خالد في الحرب، شعر المخرز بالوحدة بسبب مقاطعة الناس له لسرقته للأمانة.
عرضت أم صادق على عمر الزواج من بهية أرملة شقيقه خالد لتربية ابناء شقيقه لكنه رفض، أعاد المخرز الأموال إلى عمر، اتضح أن خالد على قيد الحياة، اتضح أن سعدية حامل وسعد عمر بعد معرفته.