محتوى العمل: فيلم - مولد وصاحبه غايب - 1990

القصة الكاملة

 [1 نص]

شوقى عبد العزيز(يوسف شعبان)يعيش مع صديقه سعيد(عبد الوهاب خليل)فى أحد اللوكاندات الشعبية،ويعمل موظفا فى أحد المصالح مع صديقه سعيد،وقد كانا سويا يخدمان فى القوات المسلحة. شوقى يهوى التمثيل،وقد اتصل بقاسم وجدى الريجيسير الذى رشحه للعمل بإحد الافلام التى ينتجها الاستاذ راتب (حسنى عبد الجليل)ويخرجها الاستاذ فريد(محمد جبريل)وبطلها النجم الكبير محمود سالم(محسن سرحان)وبطلتها الممثلة الناشئة إخلاص(فيفى عبده)التى اصبح اسمها الفنى فاتن،وقد فرضها المنتج على الفيلم،وفى اول يوم تصوير أعجبت فاتن بشوقى وتقربت إليه خصوصا وأن الجميع تنبأ له بمستقبل باهر فى التمثيل،وقد ساعدته فاتن على السكن بحجرة فوق سطوح المنزل الذى تملكه والدتها(نوال هاشم)،وزادت العلاقة بين فاتن وشوقى وتحولت الى حب. وقد نصحه الممثل الكبير محمود سالم بالزواج والإنجاب حتى لا يرتكب الخطأ الذى وقع فيه هو، ونسى نفسه ولم يتزوج وبالتالى لم ينجب،ويعيش الآن وحيدا يجتر ذكريات الماضى. كانت فاتن على علاقة بالنص(عماد محرم)وهو بلطجى يقضى عقوبة فى السجن،وعندما خرج اكتشف ان شوقى حل محله،وسكن بحجرته فوق السطوح فتشاجر معه،ولما اكتشف شوقى هذه الحقيقة قطع صلته بفاتن التى استمرت فى مطاردته وهو يصدها ويتهرب منها،حتى يأست منه،فتقربت الى المنتج راتب الذى منحها شقة وسيارة،وإنغمسوا معا فى حياة اللهو،وواصلت بطولة أفلامه،بينما إلتقى شوقى فى احد الحفلات بزميلته السابقة بالمعهد ساميه عبد الجواد(ماجدة نور الدين)مهندسة الديكور التى تعمل بالمسرح،واعادا علاقتهم السابقة وخطبها، وقد رشحه المخرج فريد لبطولة مسرحية هاملت،وفى حفل الافتتاح حضرت فاتن لتشجيع شوقى،ولكن انتظرها النص امام باب المسرح وألقى فى وجهها ماء النار وقبض عليه،وبعد خروجها من المستشفى وقد تشوه وجهها،زارها شوقى وصارحها بحبه ووعدها ببذل كل جهد لعلاجها.


ملخص القصة

 [1 نص]

يهوى شوقي التمثيل وتسنح له الفرصة للاشتراك في فيلم بدور صغير، تعجب به بطلة الفيلم فاتن ويبادلها مشاعرها، تنتهى مدة عقوبة خطيبها السابق النص، يثور لعلاقتها بشوقي فهو ما يزال يحبها رغم أنها تصده، ويطلب من شوقي الابتعاد عنها، تتم خطبة شوقي على سامية زميلته أثناء الدراسة، وينتقم النص من فاتن بأن يشوه وجهها.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يحدث تبادل إعجاب بين شوقي وفاتن، لكن عندما يخرج خطيبها السابق من السجن لم يعجبه ذلك فقام بتشويه وجهها وعاد للسجن، في حين قام شوقي بخطبة زميلته سامية.