يطلب عماد من لؤي إحضار ولي أمره بعد رؤيته له يدخن، وتعانى راما من قسوة والدتها عليها، ويعترف لؤي لصفاء بحبه لها، ويتسبب غسان في حرق القبو دون قصده.