يحال اللواء (عبدالله) للمعاش بعد ثلاثين عامًا قضاها في (الرياض)، ويجد نفسه في مفترق طرق بين البقاء في (الرياض) التي احتضنته من بداية عمله وبين العودة إلى مكان صباه ومسقط رأسه، ويقرر العودة وأسرته لقريته التابعة لمحافظة (النماص)، ويتعرض للعديد من المواقف الدرامية.