تعثر القوات الفرنسية على سهيل وتعيده إلى القرية، وتوافق حميدة على الزواج منه، ويحاول ناظم أن يجد وسيلة ﻹخراجه من عبودية إسماعيل، ويدفع مقابله المال كي يعتقه.