عليا تذهب لبيت غرام وتدلك زبونًا وتشعر بأن هذا العمل حرام، ووالدة ليلى تخبر الشيخة عدم قناعتها بإلتزام ليلى دينيًا في ظل وجود زميلات متبرجات، وسعيد يعتذر لعليا عما بدر منه لكنها لا تقبل.