يقرر لطفي فض الشراكة بينه وبين خالد، ويتحول شك الأخير لماجدة بعد مطالبتها بنقل كل أملاك خالد لخلود، ويكتشف خالد أنه ليس المقصود بإطلاق النار وإنما صاحب الفيلا الحقيقي.