هذا الفيلم تسبب في أن يرفع المخرج حسام الدين مصطفى قضية ضد الفنانة سميرة أحمد، لأنها قامت فية بدور راقصة في الكباريهات بعد فيلم الشيماء الذي أخرجه لها، وكانت قد تعاقدت معه على ألا تقوم ببطولة أي فيلم لمدة سنتين احتراما لشخصية الشيماء أخت الرسول في الرضاعة، ولكنها لم تلتزم بهذا الاتفاق، واختارت هذا الدور، فكان هذا الفيلم ضعيف المستوى، يدافع فيه حسن الإمام عن الراقصات كعادته، وكان دورًا غريبًا عليى سميرة، ولم يكن مناسبًا لها.
تسبب الفيلم في طلاق الفنانة (لبلبة) من زوجها الفنان (حسن يوسف) لاحتواء السيناريو على قبلة بينها وبين أحد أبطال الفيلم (حسين فهمي) أضافها مخرج الفيلم (حسن الإمام)، حيث أنها قامت بإبلاغ زوجها يومئذ بذلك فخيرها بين الرفض أو الطلاق.