يحاول فاضل الوصول إلى عبدالمجيد لمساعدة فاطمة، في حين يظل أبو وليد يبحث عن فاطمة دون جدوى، وعلى الجهة الأخرى تستاء سلمى من تطفل فهد وتطلب منه الابتعاد عنها.