يستجيب والد حسن لطلب ابنه بالتغاضى عن الكتابة فيما يخص وزارة الداخلية لحساسية منصبه، ولم يسلم عبدالحميد وعلي من تهكمات أهل الحارة، ولا تزال ديون حسن تطارده.