ينتقم أبو عيون من النوخذة ويغرق مركبه، ويتشاجر غيث مع مطر ويلوم على زوجته أم عبيد طريقتها السيئة في التعامل مع عوشة. ويطلب غيث من نصيب حرق حصاد غانم.